EDITORIAL ART
حين إرتأيت جسد الفتوّة حاملاً متمسكاً بل عاجزاً عن حمل حلمه مقهراً … أيقنت أن الكهل ذاك مكفهراً لازال يحنو أبد الدهر مجاوراً.
حين إرتأيت جسد الفتوّة حاملاً متمسكاً بل عاجزاً عن حمل حلمه مقهراً … أيقنت أن الكهل ذاك مكفهراً لازال يحنو أبد الدهر مجاوراً.